Tawasulan
إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلى الِهِ وَاَصْحَابِهِ وَأَزوَاجْهِ وَ اَ
وْلاَدِهِ وَ ذُ رِّ يَاتِهِ شَيْىُ للهِ لَهُمُ
الْفَاتِحَةْ...
ثُمَّ إلَى رُوْحِ ابىِ
بَكْرٍ وَعُمر وَعُثْمَان وَعَلِي كَرَمَ الله وَجْهَهُ وَرَضِيَ الله عَنْهمْ
اَجْمَعِيْنَ الْفَاتِحَةْ
...
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ
اْلملاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُالقَادِيْرِالجَيْلاَنِى قَدَّسَ
اللهُ سِرَّهُ اَلْفَاتِحَةْ...
ثُمَّ إلَى جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ
مَّشَارِقِ اْلاَرْضِ إلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إلَى
اَبَاءِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا
وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَ اَسَاتِذَتِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا
بِسَبَبِهِ خُصُوْصًا إلَى رُوْحِ اَهْلِ القُبورِ...... ثُمَّ إلَى رُوْحِ......... وَ اُصُوْلِهِمْ وَفُرُعِهِمْ غَفَرَ الله لَهُم شَيْئٌ
للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ ....
أَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَمَا تُقَدّ
ِمُوْ ِلأَ نْفُسِكُمْ ِمّنْ خَيِرٍ تَجِدُ وْهُ عِنْدَ اللهِ هُوَخَيْرًاوَعْظَمَ
أَجْرًا
وَأَسْتَغْفِرُوْا الله َ - إِنَّ الله
َغَفُوْرٌرَّحِيْمِ
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْم
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْم لِلْوَالِدِيْ
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْم لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
أَسْتَغْفِرُ
الله َ الْعَظِيْم إِنَّ الله َغَفُوْرٌرَّحِيْمِ
إِنَّ اللهَ
وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا
صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَ الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
نَوَيْتُ
تَقَرُّبًا إلَى اللهَ أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ :
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ ......حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ ......حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ ......حَيٌّ بَاقٍ
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله
لاَإِلهَ
إِلاَّ اللهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُ الله
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدنَا مُحَمَّدْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ
الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ
سُبْحَانَ
الله وَالْحَمْدُ اللهُ وَلآ اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
حَسْبُنَا
الله وَنِعْمَ الْوَ ِكيِلْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْر
وَلاَحَوْلَ
وَلاَقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ
أَجْمَعِيْنَ
لِرِ ضَاءِ
اللهِ تَعَا لَى الْفَاتِحَةْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١)الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢)الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣)مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤)إِيَّاكَ
نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥)اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦)صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ
(٧)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١)اللَّهُ الصَّمَدُ (٢)لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُولَدْ (٣)وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤)
لآ اِلهَ
اِلاَّ اللهُ وَ اللهُ اَكْبَرُ
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١)مِنْ
شَرِّ مَا خَلَقَ (٢)وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣)وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ
فِي الْعُقَدِ (٤)وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥)
لآ اِلهَ
اِلاَّ اللهُ وَ اللهُ اَكْبَرُ
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ (١)مَلِكِ النَّاسِ (٢)إِلَهِ النَّاسِ (٣)مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ
الْخَنَّاسِ (٤)الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥)
لآ اِلهَ
اِلاَّ اللهُ وَ اللهُ اَكْبَرُ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١)الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢)الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣)مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤)إِيَّاكَ
نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥)اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦)صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ
(٧)
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الم (١)ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ
هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (٢)الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (٣)وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ
وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (٤)أُولَئِكَ عَلَى هُدًى
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥)
وَإِلَهُكُمْ
إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ )١٦٣(
اللَّهُ لا
إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا
فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ
وَالأرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (٢٥٥(
أَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِبِنَا وَشَفِيْعِنَاوَكَرِيْمِنَا وَمَوْلنَا
مُحَمَّدْ
ألْحَمْدُ
ِللهِ العَالمِيْ حَمْدًا النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا الشَّاكِرِيْنَ، حَمْدًا
يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ.
يَا رَبَّنَا
لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
أَللّهُمَّ
تَقَبَّلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأنْ
وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا
وَمَااسْتَغْفرْنَا وَمَا صَلَّيْنَاعَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
هَدِيَّةً
وَاصِلَةً وَّرَحْمَةً اِلَى
حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَاِلَى
جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ، وَاْلاَوْلِيَاءِ
وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِيْنَ
وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاِءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ
الْمَلاَئِكَةِ
الْمُقَرَّبِيْنَ
خُصُوْصًا اِلَى الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِى،
ثُمَّ إليَ
جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
مِنْ
مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَخُصُوْصًا اِلَى
آبَائِنَا
وَاُمَّهَاتِنَا
وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ خُصُوْصًا اِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا هَاهُنَا
بِسَبَبِهِ
أَللّهُمَّ
اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ.
أَللّهُمَّ
اَنْزِلِ رَّحْمَة ًوَمَغْفِرَة ً وَبَرَكَة ً اِلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِمِنْ
اَهْلِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
أَللّهُمَّ
اَجْعَلْ لَّهُمْ سِنْرًا مِّنَ النَّارْوَفِدَاء ً لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَأَمَنَا لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَنَوِّرْ قَبْرَهُمْ
رَبَّنَا
اَرِنَاالْحَقَّ حَقَّا وَرْزُ قْنَاتِبَعَهْ وَاَرِنَاالْبَاطِلَ بَاطِل ً وَرْزُ
قْنَاجْتِنَابَه
رَبَّنَاتَقَبَّلْ
مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمْ وَتُبْ عَليْنَا اِنَّكَ اَنْتَ تَوَّبُ
الرَّحِيمِ
أَللّهُمَّ
اِنَّانَسْأَ لُكَ سَلاَمَة ً فِى الدِّيْنِ وَعَافِيَة ً فِى الْجَسَدِ
وَزِيَادَة ً فِى الْعِلْمِ
وَبَرَكَة ً
فِى الرِّزْقِ وَتَوْبَة ً قَبْلَ الْمَوْ تِ وَرَحْمَة ًعِنْدَ الْمَوْتِ
وَمَغْفِرَة ً بَعْدَ الْمَوْ تِ
أَللّهُمَّ
هَوِّنْ عَليْنَا فِى سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةً مِنَ النَّارِ
وَالْعَفْوَعِنْدَالْحِسَابِ
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ.
وَصَلَّى
اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَباَرَكَ وَسَلَّمَ.
سُبْحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ
وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
...... الْفَاتِحَةْ